لما الشتا يدق البيبان
لما تنادينى الذكريات
لما المطر يغسل شوارعنا القديمة والحارات
ألقاني جايلك فوق شفايفي بسمتي
كل الدروب التايهة تنده خطوتي
أن تحنو الى قصة قديمة انتهت منذ سنوات
لكنك تعرف يقينا أنك لن تحب أبدا مثلما أحببت فيها
ربما تتزوج وتنجب وتبنى عالما كاملا لك بدونها
لكن بداخلك احتياج لم يمتلئ أبدا
لأنك لم ترغب يوما سواها
مش جاي ألومك عاللي فات
ولا جاي أصحي الذكريات
لكني بأحتجلك ساعات
لما الشتا يدق البيبان
حقا تعرف أنكما لا تتفقان ولن تكتمل تلك القصة أبدا
لكنك لا تملك إلا أن تشتاق إلى ذلك الذى لن يتكرر
لما تنادينى الذكريات
لما المطر يغسل شوارعنا القديمة والحارات
ألقاني جايلك فوق شفايفي بسمتي
كل الدروب التايهة تنده خطوتي
أن تحنو الى قصة قديمة انتهت منذ سنوات
لكنك تعرف يقينا أنك لن تحب أبدا مثلما أحببت فيها
ربما تتزوج وتنجب وتبنى عالما كاملا لك بدونها
لكن بداخلك احتياج لم يمتلئ أبدا
لأنك لم ترغب يوما سواها
مش جاي ألومك عاللي فات
ولا جاي أصحي الذكريات
لكني بأحتجلك ساعات
لما الشتا يدق البيبان
حقا تعرف أنكما لا تتفقان ولن تكتمل تلك القصة أبدا
لكنك لا تملك إلا أن تشتاق إلى ذلك الذى لن يتكرر
1 comment:
انا خايفة يحصلي كدا
احساس بشع
Post a Comment